700: كي لا تكون هويَِّـتـُـنا قاتلة

كي لا تكون هويَّـتُـنا قاتلةالسبت 2 تموز 2011 – 700 – عند سماعي بفوز أمين معلوف في الدخول إلى الأكاديميا الفرنسية، خالداً مع الخالدين، استعرضتُ في بالي مناخ كتاباته ورسالتَها في مؤلّفاته التي انتقلَت بالترجمة إلى عددٍ من اللغات العالمية، Continue reading 700: كي لا تكون هويَِّـتـُـنا قاتلة

699: الشتيمةُ السياسية: إفلاسٌ أم مِسْماس؟

الشتيمةُ السياسية: إفلاسٌ أم مِسْمَاس؟السبت 25 حزيران 2011 – 699 – حين تتصاعَدُ الشتائم السياسية على المنابر وفي الصحافة والإعلام، لا تُشكّل أحاديثَ يتداوُلها الناس وحسْب، بل تَتَشَكَّلُ مادّةً سوسيولوجيةً غنيةً لِمؤرّخين يُحلّلون الشاتم من شتيمته التي تكشف طباعه وشخصيته Continue reading 699: الشتيمةُ السياسية: إفلاسٌ أم مِسْماس؟

698: للدولة… رجلُ الدولة

للدولة… رَجُلُ الدولةالسبت 18 حزيران 2011 – 698 – بين أن يقود الدولةَ رجلُ السياسةِ وَفْقَ مصالِحِه وأن يقود سياستَها رجُل الدولة وفق مصالحها، يَجمُلُ البحثُ في هذا الأخير لأن الدولة الركينة تقوم على الثوابت العليا لا على المتغيِّرات الآنية.وما Continue reading 698: للدولة… رجلُ الدولة

697: حضورٌ ديناميّ… مساحتُهُ وليد غلمية

حضورٌ ديناميّ… مساحَتُهُ وليد غلميةالسبت 11 حزيران 2011 – 697 – حقاً، وليد؟ حقاً تعرف أن تموت؟ أعرف أنك تعرف الكثير، لكنني لم أَحدُسْ أنكَ تُتقن الغياب بِمستوى ما أتقنْتَ الحضور.حضور الذي يَحتشد إليه دورياً روّاد الموسيقى العالية في الكنيسة Continue reading 697: حضورٌ ديناميّ… مساحتُهُ وليد غلمية

697: حضورٌ ديناميّ… مساحتُهُ وليد غلمية

حضورٌ ديناميّ… مساحَتُهُ وليد غلميةالسبت 11 حزيران 2011 – 697 – حقاً، وليد؟ حقاً تعرف أن تموت؟ أعرف أنك تعرف الكثير، لكنني لم أَحدُسْ أنكَ تُتقن الغياب بِمستوى ما أتقنْتَ الحضور.حضور الذي يَحتشد إليه دورياً روّاد الموسيقى العالية في الكنيسة Continue reading 697: حضورٌ ديناميّ… مساحتُهُ وليد غلمية

697: حضورٌ ديناميّ… مساحتُهُ وليد غلمية

حضورٌ ديناميّ… مساحَتُهُ وليد غلميةالسبت 11 حزيران 2011 – 697 – حقاً، وليد؟ حقاً تعرف أن تموت؟ أعرف أنك تعرف الكثير، لكنني لم أَحدُسْ أنكَ تُتقن الغياب بِمستوى ما أتقنْتَ الحضور.حضور الذي يَحتشد إليه دورياً روّاد الموسيقى العالية في الكنيسة Continue reading 697: حضورٌ ديناميّ… مساحتُهُ وليد غلمية

696: خلود اسمه من اسمها

خُلود اسـمه من اسـمهاالسبت 4 حزيران 2011 – 696 – غائصٌ هذه الأيام في قراءة آراغون: “عَينَا إِلْسَا” (1942)، “نشيدٌ إلى إِلْسَا” (1942)، “إِلْسَا” (1959)، “مَجنون إِلْسَا” (1963)، و”لا پاريس عندي من دون إِلْسَا” (1964). لن أعالِجَ الآن إسهامَه في Continue reading 696: خلود اسمه من اسمها

696: خلود اسمه من اسمها

خُلود اسـمه من اسـمهاالسبت 4 حزيران 2011 – 696 – غائصٌ هذه الأيام في قراءة آراغون: “عَينَا إِلْسَا” (1942)، “نشيدٌ إلى إِلْسَا” (1942)، “إِلْسَا” (1959)، “مَجنون إِلْسَا” (1963)، و”لا پاريس عندي من دون إِلْسَا” (1964). لن أعالِجَ الآن إسهامَه في Continue reading 696: خلود اسمه من اسمها

695: الفنّ لعبٌ بالجمال

الفَنّ لعبٌ بالجمالالسبت 28 أيار 2011 – 695 – يوم طلبتُ من المفكِّر الفلسفي الأب إتيان صقر أن يشاركَ في احتفال كنت أُهيِّئُه لذكرى الياس أبو شبكة (القصر البلدي – زوق مكايل)، سَمّى مداخلته “أبو شبكة شَاعِرٌ لاهٍ”. فاجأني العنوان Continue reading 695: الفنّ لعبٌ بالجمال

50: وليد غلمية: أنا أعمل (الحلقة الأخيرة)

الكلمة الأَحَبّ (الحلقة الأخيرة)كنتُ أُضْمِرُ أن تكون الحلقة الأخيرة في هذه السلسلة من “الكلمة الأَحَب”، خلاصةً عامةً أُوجز فيها حصيلة الكلمات التي تلقّيتُها طوال خمسين أسبوعاً. غير أن المساحة الضئيلة المعطاة لها لن تفي بالخلاصة. وطالَما أنني سأُصدرها في كتاب Continue reading 50: وليد غلمية: أنا أعمل (الحلقة الأخيرة)