-7-
كَم حَياةً عَبَرْتِ
حتّى تَعَلَّمْتِ تَُحِبّينَني بِهذا الْحَنانِ؟
بِرِضَى الأُمِّ تَحْضُنينَ مَصِيري
وَبِنَفْحِ الجَديدِ سَكْبَ بَياني
الشاعر هنري زغيب
-7-
كَم حَياةً عَبَرْتِ
حتّى تَعَلَّمْتِ تَُحِبّينَني بِهذا الْحَنانِ؟
بِرِضَى الأُمِّ تَحْضُنينَ مَصِيري
وَبِنَفْحِ الجَديدِ سَكْبَ بَياني