أ) في جوهر الشعر

أ) في جوهر الشعر   ما الشعر؟ ما الذي يستاهل أن يسمّى “الشعر”؟ هل يُمكن “تَحديد” الشعر كما يتحدّد أيُّ فَنٍّ آخر؟ ما الذي “يَجب” في الشعر، وما الذي “لا يَجب”؟ إذا كان “وجوبُ” الوزن في الشعر ضرورةً ليكون “شِعراً” Continue reading أ) في جوهر الشعر

-6-

-6- لََهُم تَميمَتُهم لَمْسٌ وتَحرُزُهُم مِن حَرْقَة النّارِ أَو مِن غَرْقَة الْمُزُنِ وَلي أَنا – مُنْذُ أَنْتِ اخْتَرْتِني قَدَراً – رِضاكِ أَيقُونَتي الزَّرْقاء تَحْرُزُني

-4-

-4- تِيني بِـ”أَنْتِ” إلى دُنيايَ وَانْهَملي سَماً فُوَيْقَ سَمَا حُلْمي ومُتَّسَعي بِكِ الجنونُ احتواني ما أُحَيْلَ إِذا أُجَنُّ بَعدُ وأَعْيَ إنْ فَقَدْتُ أَعَي

-3-

-3- أَنْ لَسْتُ أَعْرفُكِ ادَّعَيتُ لِكَي أَرى ماذا وَوَجْهُكِ عن “أَنَا”يَ غَريبُ وإِذا بِشَعٍّ من بَهاكِ يَشُدُّني فَأُجَنُّ أَنّي في “أَنَا”كِ حَبيبُ

-2-

-2- أَوَانَ لَسْتِ مَعي أُصغي بِلا سَمَعٍ كأَنَّما وَعْدُ أن نُصْغي معاً: سَمَعي وَحينَ أَنْتِ مَعي أُصغي بكلِّ مَدىً لِغِبْطَتي أنْ تُماهيني مَداكِ مَعي

-1-

-1- هذي أَتَيْتِ!!! تَتَوْأمْنا يَشُدُّ بنا إلى اللقاء حنينٌ غابرُِ العَبَق كأَنْ وُلدِْنا مَعاً في قلْب شَرْنَقَةٍ أَنْتِ الـ”أَنا”! وأَنَا؟ ما من “أَنا” بَقيَ

جنينُ قلبِك

جنينُ قلبِك واعِديني أَنا الهوى يَتَهَيَّا موعدٌ منكِ رَدَّ عُمري  إِلَيَّا أَنا –     قبْلَ  اقْتبَلتُ نعماكِ – نبضٌ تائهٌ خِلْتُ لَيلَهُ سَرمديَّا كُنْتُ أَرضى بِضَوْءَةٍ أَرتجيها  فَإِذا بالسَّنا يَهُلُّ عَلَيَّا مِلْءُ عَيْنَيَّ وهجُ عَيْنَيْكِ! شِعِّي بهما ينهملْ جمالُكِ  فيَّا واعِديني Continue reading جنينُ قلبِك