الإيقاع 11

-11- يُسائلونَ: إليكِ الشِّعرَ أكتبُهُ؟ وليسَ يَدرون: أنتِ الشِّعرُ يكتُبُني وكنتُ قبلَكِ أُمِّيّاً… فكنتِ لي الْمَوْحى! أُدوِّنُهُ آياً… ويَصلبُني

الإيقاع 7

-7- تسكُتي… أو يجفَّ الشِعرُ في نبضي ففيكِ دوَّنتُها، كالوشم، أسراري إليكِ أندَهُهُ، شعري، فيفتَحُ لي ومنكِ أبدأُ، صوبَ الشِّعر مشواري

الإيقاع 5

-5- جمالُكِ؟ أمْ فيكِ الجمالُ احتمى أباً؟ وأُمُّكِ؟ أمْ دُنيا، وكانت لها أُمّ؟ كأنّك أجيالٌ من الحبِّ… أُخصِبَتْ فكنتِ… ولم يَحصُرْكِ حمْلٌ ولا رَحْمُ