-12-
12) للتفكيرِ بكِ… رائحةُ المستقبل! 12. The mere thought of you—a fragrance from the future. 12. Te penser… a le parfum du futur ! 12. Ein Gedanke an dich…Duft der Zukunft.
الشاعر هنري زغيب
12) للتفكيرِ بكِ… رائحةُ المستقبل! 12. The mere thought of you—a fragrance from the future. 12. Te penser… a le parfum du futur ! 12. Ein Gedanke an dich…Duft der Zukunft.
3) التَعَبُّدُ لَكِ، لا العبادة. هيَ، حالةٌ مَوروثة. هوَ، فعلٌ إراديّ. 3. Devotion to you, rather than worship: an inherited state. Devotion is a willful act. 3. Te vénérer, non t’adorer Ceci est Continue reading -3-
كلِّلوني بالأرْز عُدْ إلينا أضاعنا العنوانُ وطني يا العنوانُك الإنسانُ حلّ غدرُ الزمان جرحاً بليغاً وسنعصى فليستبدَّ الزمانُ هكذا نحنُ – منذ كنا – منارٌ تشتهيه – لِمَحْقِهِ – الشطآنُ كلما الجرح بلسَمتْه يمامٌ عشَّشتْ في ندوبه الغربانُ عُد إلينا Continue reading كلِّلوني بالأرْز
حنينُ المرايا يا حبيبي وعَيتُ حبَّكَ فجراً ضُمَّني فيه… لا يجيءُ مغيبي طال ليلي تعالَ بين الليالي أجملُ العمر غفلةٌ للهروبِ كلهم آسِري وأنتَ خلاصي هم حصاري وأنتَ درب دروبي كلما بي ضاق المدى طار صمتي يعبر الليل هاتفاً: – Continue reading حنينُ المرايا
مُدَّ لي يدَيك على منصات شعرية عديدة على أثر احتدام “صراع الحضارات” بين شرق وغرب (بعد أحداث 11 أيلول 2001). لَحَّنتْها هبة القوّاس وغنَّتها سنة 2002 هُنا أُناديكَ… هُنا… يا أنتَ في البعيدْ تعالَ… وَجْهي رايةٌ تُشرِقُ يومَ عيدْ إن Continue reading مُدَّ لي يدَيك
-57- ماذا يَحُدُّكِ؟؟ أنتِ؟؟؟ أم قَدَري؟؟ وبأيِّ كونٍ، بَعدُ، أحويكِ؟ عُظِّمْتُني أَنْ من سُموِّكِ بي مارسْتُ نَرسيسِيَّتي فيكِ
-17- وتبتعدينَ… تيبسُ في رؤايَ السَّنابلُ… والمدى… منّي، يَضيقُ أدورُ على الطريقِ جوىً… وأنّى أدورُ، لديكِ تُخْتتمُ الطّريق
-13- وَيَفْجأُ عينيَّ وجهُكِ… أعيى!! أحدِّقُ فيه… ولا أشبعُ لَوِسْعَ الجمالِ جمالُكِ نبضاً فيا ليتَ عينيَّ بي.. أوسعُ
-11- يُسائلونَ: إليكِ الشِّعرَ أكتبُهُ؟ وليسَ يَدرون: أنتِ الشِّعرُ يكتُبُني وكنتُ قبلَكِ أُمِّيّاً… فكنتِ لي الْمَوْحى! أُدوِّنُهُ آياً… ويَصلبُني
-7- تسكُتي… أو يجفَّ الشِعرُ في نبضي ففيكِ دوَّنتُها، كالوشم، أسراري إليكِ أندَهُهُ، شعري، فيفتَحُ لي ومنكِ أبدأُ، صوبَ الشِّعر مشواري