قرنٌ وبعضُ القرن في «الأَهرام»: زمنٌ لبنانيٌّ في مصر

بيروت ــ هـنرى زغـيب أَتخيَّلُهُما معًا، منصرفَين فى الإِسكندرية إِلى التحضير للإِصدار بعدما نالا، فى 27/12/1875، الإِذْن بِـإِصدار جريدةٍ سَمّياها «الأَهرام» إِجلالًا لـمصر التى تلقَّفتْهما فى ربوعها، هاربَـين من لبنان الطغيان الصارم بسطَتْهُ صرامةُ السلطة العثمانية على بلادهما. ولم تَـطُـل Continue reading قرنٌ وبعضُ القرن في «الأَهرام»: زمنٌ لبنانيٌّ في مصر

مقال “لغتنا هويتنا” مترجماً إلى الإسبانية

Raices Libanesas shared Noticias del Líbano’s note. March 4   Noticias del Líbano   Nuestra lengua,  nuestra identidad? Escrito por el poeta Henri Zoghaib Muchas veces se nos pasó por encima el “Día Internacional de la Lengua Árabe”, declarado el 18 de diciembre Continue reading مقال “لغتنا هويتنا” مترجماً إلى الإسبانية

فؤاد الترك: سفير الحقيقة قبل الدبلوماسية

فؤاد الترك: سفير الحقيقة قبل الدﭘـلوماسية (*)_________________________________________ وأنت أيضاً يا فؤاد؟ألا يكفيني غياب منصور ]الرحباني[ قبل ثلاث، وغياب وليد ]غلمية[ قبل سنة، حتى تُكملَ أنت دائرةً تُفْرغني من أَصدقائي الأقربين؟وأَنت في المستشفى كان يسأل عنك سعيد عقل. كنا نكذب عليه. Continue reading فؤاد الترك: سفير الحقيقة قبل الدبلوماسية

وليد غلمية تستذكره الأوركسترا

وليد غلمية تستذكره الأوركسترا:مقاطع ثلاثة من أعماله السمفونية هنري زغيب (“النهار” – الثلثاء 21 حزيران 2011) كأنهم جاؤوا إليه يتذكّرونه، ويستحضرونه من غيابه. كأنهم جاؤوا ينتظرونه في انحناءته الأخيرة عند التصفيق الأخير. ولَم يَخيبوا. فهذه صورتُه الكبيرةُ فوق الموسيقيين، تنبسطُ Continue reading وليد غلمية تستذكره الأوركسترا

طقوسيات لبنانية للدخول إلى “الأهرام”

طقوسيات لبنانية للدخول إلى “الأهرام”هنري زغيب(واشنطن-1991) أنا في “الأهرام” !كيف يُمكنني- ولبنانُ في قلبي وفي قلمي- أن أقف عند واحد من عطاءات لبنان في الخارج، ولا تتداعى إلى ذاكرتي أسماء أسلاف لي لبنانيين كانوا لـ”الأهرام” مؤسسين وأركاناً وأعمدة، أو كانت Continue reading طقوسيات لبنانية للدخول إلى “الأهرام”

مُقدّمة أم نوستالجيا؟

مقدّمة أم نوستالجيا؟ بيني وبين طفولتي، حكاياتٌ لا تنتهي.أعودُ إليها بغصّة الحنين، فتعبُر خيالاتها أمامي، وتُعيدني إلى هاتيك الأيام.ألله… هاتيك الأيام!لا أذكُر أنني قضيتُ السنوات الأولى من طفولتي، في البيت، أكثر مما عند ستي في الضيعة. ولا أذكر اليوم من Continue reading مُقدّمة أم نوستالجيا؟